ماستر نت
بقلوب ملؤها المحـ.ــبة
وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
اهلا بكِ بقلوبنا قبل حروفنا
بكل سعادة وبكل عزة
ماستر نت
بقلوب ملؤها المحـ.ــبة
وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
اهلا بكِ بقلوبنا قبل حروفنا
بكل سعادة وبكل عزة
ماستر نت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ماستر نت

موقع لكل العرب
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 علم الأرقام والأعداد .... تاريخ وماهية علم الأرقام ...الجزء اثالث

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ماستر نت
مؤسس المنتدى
مؤسس المنتدى
ماستر نت


الدولة الدولة : جمهورية مصر العربية
الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1434
السٌّمعَة : 4
تاريخ الميلاد : 01/01/1995
تاريخ التسجيل : 12/01/2015
العمل/الترفيه : تطوير مواقع
SMS : نشكر الله

علم الأرقام والأعداد .... تاريخ وماهية علم الأرقام ...الجزء اثالث  Empty
مُساهمةموضوع: علم الأرقام والأعداد .... تاريخ وماهية علم الأرقام ...الجزء اثالث    علم الأرقام والأعداد .... تاريخ وماهية علم الأرقام ...الجزء اثالث  Icon_minitime1الأحد 08 فبراير 2015, 23:53

علم الأرقام والأعداد .... تاريخ وماهية علم الأرقام ...الجزء اثالث


علم الأرقام والأعداد .... تاريخ وماهية علم الأرقام ..


مغازي الأرقام ومعانيها :
مثلما للذبذبات درجات وعي تجسدها ، كذلك للأرقام التي تجسد هذه الذبذبات مغاز ومعاني تفسرها ، وفيما يلي معاني هذه الأرقام :
معنى الرقم 1 :
هو الوحدة الأولية لنظامنا الشمسي التي انطلقت من صميم المطلق أو جاءت من نظام كوني آخر الى مكان ما في هذا الفضاء فأوجدت في قرارة نفسها الواعية فكرة ما ، انبثقت تلك الفكرة لتساعد الوحدة نفسها على الوصول للهدف المقرر ، ومع بزوغ تلك الفكرة ، تواجد في هذا الفراغ نظام شمسي هائل لتحقيق الفكرة
لم يكن من زمن بين ولادة الفكرة وولادة فضاء الفكرة لتنفيذها ، ومع تواجد الفكرة والفضاء معاً ، أوجدت الحياة
الرقم 1 ينطوي على معنى مزدوج ، الأول هو الواحد المطلق اللاواعي الذي كان قبل ان يوجد الصفر ، والثاني هو المعنى المحدد له ، أي الانطلاقة الأولى بعد أن أوجد الصفر وما بعد عملية الخلق
والرقم 1 يرمز إلى الروح وهي تجسيد الاله في الطبيعة وفي الانسان بوجه خاص ، فالروح هي الواحد التي تمثل الاله في الانسان بينما الجسد هو الفضاء والفراغ الذي غرست فيه ذبذبات وعيها وكمالها لينبثق الكيان المكتمل الواعي الذي يحوي الروح والجسد ، أي الواحد والصفر معاً ، هذا الكيان الذي مع التطور والتقدم سيصبح روحاً دون جسد ، أو يعود الى الوحدة .. الى الرقم واحد
أما الجسد أي الصفر فإن خلاصة وعيه ستعود إلى الروح لتندمج فيها فتصبح الروح كاملة مكتملة مستعدة للعودة النهائية ، فالواحد سيستعيد الصفر الذي أوجده من نفسه حتى لا يبقى الصفر مقراً لبداية أخرى غير بداية الروح نفسها ، وبعد ذلك سيدخل الواحد مرحلة جديدة
معنى الرقم 2 :
يمثل الرقم 2 الازدواجية ، أي هو نتيجة أولية لعمليات الخلق بالرغم أنه ليس رقماً كاملاً ، لأن الرقم الكامل يبتديء من 3
ظهر الرقم 2 بعد أن فاضت الروح الكلية وقبل أن تصبح وجوداً ، فهي لم تكن وجوداً واعياً آن ذاك كونها لم تنطلق من طبقة الوعي المادي ، فالوعي لا يصبح وعياً بالفعل إلا بعد أن تفيض الروح الكلية وتتجسد في أرواح إنسانية ، أي مع ظهور الرقم 3
الرقم 2 هو رمز الخلق ، لأن الواحد هو الوحدة ، لا ثان له ، أما متى صار الواحد إثنان فإن ذلك يعني أن ثمة خليقة بدأت تتأهب للتجسد والظهور ، وهو رقم الاستعداد والتمهيد للخلق ، فالرق 2 يرمز إلى الانسان المتواجد في مخيلة الخالق بالقوة ، فهو وجود لكنه لم يتلق عنصر الحياة بعد ، هو وجود في بعدين ، بعد الفكرة وبعد الصورة ، لم يتلق العنصر الثالث ليصبح وجوداً فعلياً ، من هنا جاء الرقم 2 كرمز للنقصان ، إذ قلما تجد جسماً يرتكز على قائمين فيما عدى الانسان والطير ، وسبب ذلك أن قوة الانسان الباطنية هي التي تمكنه من الارتكاز على رجلين ، لكن متى ضعفت هذه القوة فإنه يهوي ، وهذا ما يحدث عند النوم او المرض الشديد او الدوار ، فتلك الطاقة الباطنية تضعف فيهوي الجسم
كل جسم على الأرض يجب أن يرتكز على أكثر من ركيزتين ـ تواجد الرقم 3 ـ لأن الرقم 2 يعتبر رقماً ناقصاً ، وهذا الأمر ينطبق على كل كيان ، وحتى على القوى المغناطيسية والكهربية ، فالطاقة تنقسم لقسمين ، سالب وموجب ، وإذا ما اجتمع العنصران تحولت الطاقة الى قوة هائلة تنفجر حيثما توجه ، فيما إذا بقي السالب بعيداً عن الموجب لا يحصل شيء ، إذن يجب أن يجمع بينهما عنصر ثالث ليتوازن البنيان ، وإلا فسيبقيان مجرد وجودين لا معنى لهما ، وهذا الوجود الثالث هو صلة الوصل او الرابط الذي يجمعهما ، هذا الرابط هو الوعي في الكيان الانساني ، هو الروح القدس في الكيان الالهي وهو النيوترون في الذرة ...الخ
الجسد لا يمكن أن يلتقي بالروح ما لم يجمعهما الوعي أو طاقة الحياة ، كذلك الالكترون لا يتحد مع البروتون ما لم يجمعهما النيوترون ... وهكذا
الرقم 2 هو رقم النقصان لأنه الإنفصال عن الأصل أو الفيض عن المصدر والانشطار عن الأساس ، أو هو المرأة والرجل ، وبين المرأة والرجل يجب أن ينشاً الوعي الذي سيجمع بينهما ويقودهما للاتحاد ثانية ليعودا كياناً واحداً موحداً وكاملاً
لكن الرقم 2 يحمل الرقم 3 في أعماقه كامناً بالقوة ، وإلا لاستمر الرقم 2 مدى العمر ، وبقي الكون ناقصاً والكيان غير متزن ، فالرقم 2 سرعان ما يتحول إلى 3 وهذا ما يتوق له ، فما أن يلتقي عنصران مختلفان حتى يتحابا ومن ثم يسعيا للاتحاد سواء كان ذلك على صعيد الذبذبات أو الذرات أو الطاقة الكهربية ... وحتى على صعيد الخلائق ، وغالباً ما يتزامن تواجد الرقمين معاً ، فما أن تتواجد الشرارة مع الوقود حتى تضرم النار ، وما أن يجتمع السالب والموجب حتى تتولد طاقة جبارة ، أو رجل وامرأة حتى يولد كيان جديد ، وهذا ما يفسر تزامن وجود الثنائية والثلاثية معاً ، ومن هنا يمكن الاستنتاج أن الرقم 2 برغم أنه يرمز للنقصان أو عدم الثبات ، إلا أن الكمال أو اتزان الرقم 3 موجود فيه بالقوة ... يترقب لحظة اتحاد هذين العنصرين حتى يتحول وجوداً بالفعل .
أما لماذا يحوي الرقم 2 الرقم 3 بالقوة ، فلأن الرقم 2 يعتبر ثالث الأرقام بعد الصفر ، وبما أن الصفر ليس رقماً بمعنى أنه ليس وجوداً حقيقياً واعياً ، فإن الرقم 2 يبقى ناقصاً بحد ذاته ، لكنه يحوي الرقم 3 بالقوة ويحويه غافلاً في أعماقه يتوثب للحظة المناسبة للانطلاق ، وبين الواحد والاثنين لمحة بصر أو برهة قصيرة هي لحظة تحقيق الارادة بنقلها من فكرة في الوعي الى صورة في المخيلة ، وبين 2 و 3 لمحة أخرى تساوي اللمحة الأولى وهي لحظة نقل الصورة الى الواقع ، وبتعادل هاتين اللمحتين يصبح الثالوث متساوي الأضلع والزوايا ... رمز البنيان الكامل
والخلاصة أن الرقم 2 هو مرحلة انتقال من الواحد للثلاثة ، من الوحدة للثالوث ، من الانسان في الاله إلى الاله في الإنسان ، من الوجود المطلق الى الوجود الواعي ، وهذا الانتقال السريع ليس إلا مرحلة تلقي الوعي أو استقبال عنصر العقل ، ذلك العنصر الذي جمع بين الجسد والروح في جسم واحد ، وبين الاله والانسان في كيان واحد ، فحين يصل الانسان إلى الثالوث أثناء ارتقاءه على هرم الوعي ، فإنه ينتقل مباشرة الى الوحدة ، أي دون العبور بالرقم 2 ، لأن وعي وخبرة هذا الرقم سيكونان قد تشبعا في كيانه وتطور بهما ، هذا الانتقال المباشر من الثالوث الى الوحدة هو المعنى الحقيقي للواقع الالهي الذي يقول أن الانسان انطلق من الشمس ، لكنه سيعود إلى قلب الشمس مباشرة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://masterneet.0wn0.com
 
علم الأرقام والأعداد .... تاريخ وماهية علم الأرقام ...الجزء اثالث
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» علم الأرقام والأعداد .... تاريخ وماهية علم الأرقام ...الجزء الرابع والاخير
» علم الأرقام والأعداد .... تاريخ وماهية علم الأرقام ...الجزء الثاني
» علم الأرقام والأعداد .. تاريخ وماهية علم الأرقام ...الجزء الأول
» تاريخ الاناضول Date of Anatolia
»  ارقام الحظ تاريخ ميلادك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ماستر نت  :: ماستر المال و الأعمال :: الربح من الانترنت :: الربح من ادسنس Google AdSense-
انتقل الى: