ماستر نت
بقلوب ملؤها المحـ.ــبة
وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
اهلا بكِ بقلوبنا قبل حروفنا
بكل سعادة وبكل عزة
ماستر نت
بقلوب ملؤها المحـ.ــبة
وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
اهلا بكِ بقلوبنا قبل حروفنا
بكل سعادة وبكل عزة
ماستر نت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ماستر نت

موقع لكل العرب
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 علم الأرقام والأعداد .... تاريخ وماهية علم الأرقام ...الجزء الرابع والاخير

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ماستر نت
مؤسس المنتدى
مؤسس المنتدى
ماستر نت


الدولة الدولة : جمهورية مصر العربية
الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1434
السٌّمعَة : 4
تاريخ الميلاد : 01/01/1995
تاريخ التسجيل : 12/01/2015
العمل/الترفيه : تطوير مواقع
SMS : نشكر الله

علم الأرقام والأعداد .... تاريخ وماهية علم الأرقام ...الجزء الرابع والاخير  Empty
مُساهمةموضوع: علم الأرقام والأعداد .... تاريخ وماهية علم الأرقام ...الجزء الرابع والاخير    علم الأرقام والأعداد .... تاريخ وماهية علم الأرقام ...الجزء الرابع والاخير  Icon_minitime1الأحد 08 فبراير 2015, 23:52

علم الأرقام والأعداد .... تاريخ وماهية علم الأرقام ...الجزء الرابع والاخير

علم الأرقام والأعداد .... تاريخ وماهية علم الأرقام ...الجزء الرابع (4) والأخير


إعداد نزار محمد شديد


معنى الرقم 3 :

الرقم 3 يمثل الوجود وبداية الخلق والكمال في الوجود والاتزان في الحياة ، كذلك يمثل التجسد وتحقيق الشيء ، فالتجسد هو وجود عبر ثلاثة أبعاد ، وهو المرحلة النهائية التي مرت بها عملية الخلق قبل الادراك في طبقات الوعي ، فقد بزغ الانسان للوجود مع انتهاء الرقم 3 ، وسرت الحياة في كل مكان ودارت عجلة الزمان وصار الوجود واقعاً واعياً ، وفي هذه المرحلة امتدت درب الوعي مستقيمة أمام الانسان ووجدت قوانين الطبيعة والانظمة الحياتية على الأرض
ويثمل الرقم 3 درب الانسان ، تلك الدرب التي انطلقت من فكر الخالق وستعود إلى قلبه ، او ابتدأت من إرادته وستتلاشى في حكمته ، والرقم 3 هو الارتكاز او الصيرورة ، وهو الانطلاقة في عالم الوعي والتطور مثلما الرقم 1 انطلاقة في عالم الوجود ، فبعد أن يتلقى الانسان الروح والعقل وشعلة الارادة الروحية ، يتجسد على الأرض ، والكيان البشري يرتكز على الرقم 3 المكون من ثلاثة عناصر هي الروح والجسد والعقل الذي يجمع بينهما ، وكل كيان كامل موجود يحوي هذه الثلاثة عناصر ، فالمعادن حسب الكيمياء القديمة تتكون أساساً من الزئبق والكبريت ودرجة الحرارة المعينة التي تجمع بينهما ، لكن كل معدن يحوي من ذراتها بنسب مختلفة ، واختلاف هذه النسب أو عدد الذرات هو ما يحدد هوية المعدن ، والثمار بنفس المبدأ قشرة ولب وبذره ، لكن الرقم 3 يحوي الرقم 4 غافلاً في أعماقه ، يحويه وجوداً بالقوة لا بالفعل ، لأن الرقم 3 يعتبر الرقم الرابع بعد الصفر ، فالصفر ليس إلا حافزاً للتقدم ، فكل رقم بالفعل يحوي الرقم الذي يليه بالقوة ، فيكون الفعل حافزه للتقدم ، والصفر هنا يلعب دور الماضي الذي كلما نظر اليه الانسان التفت إلى الوراء ليتعلم منه ويسعى لتحسين المستقبل عبر التصميم له بطريقة أفضل ، وبذلك يكون الصفر ليس وجوداً حقيقياً ، بل هو الوهم يقارنه الانسان بالحقيقة ، فيدرك الحقيقة ويكتسب ملكة التمييز والحكمة ، وهو أيضاً الانعكاس في المرآة ، ينظر له الانسان فيتوق إلى الأصل
الرقم 3 يحوي الرقم 4 بالقوة ، لكن حين أراد الانتقال للرقم 4 فإن تحولاات كثيرة حدثت وتشعبات كثيرة نتجت حسب نظام معين ، فظهرت الأرقام التي تلي الرقم 3 بسرعة وتتابعت حتى توقفت عند الرقم 7 ، فكان الرقم 7 رقم الكمال يلي الرقم 3 ، وما بين الرقم 3 والرقم 7 من أرقام تعتبر أرقام ناقصة غير متزنة
يمكن تشبيه ما حصل بالمنشور والنور الذي يعكسه ، فالمنشور يحمل شكلاً يضم المثلث ـ رقم 3 والمربع رقم 4 ، أي هو الرقم 4 بالقوة الموجود في الرقم 3 ، فعند مرور النور من خلال المنشور تفرع لسبعة اشعاعات ، أي تجسد بسبعة ألوان ، الثلاثة بالفعل والتي تحوي الأربعة بالقوة تحولت إلى سبعة مباشرة دون المرور بباقي الأرقام حسب نظام كوني معين ، أما بقية الأرقام فقد وجدت بلحظة لا وعي ،
الرقم 3 هو رقم التحول او التجسد أو رقم الحياة ، لقد تحولت الثلاثة إلى سبعة عبر أربعة أساليب من الاندماج بالاضافة للرقم 3 نفسه ، وجود الرقم 1 أعطى نتيجة معينة ، وجود الرقم 2 وحده أعطى نتيجة ثانية ، وجود الرقم 3 وحده أدى لنتيجة ثالثة ، تواجد الواحد مع الاثنين قدم نتيجة رابعة ، تواجد الاثنين مع الثلاثة أعظى نتيجة خامسة ، تواجد الواحد مع الثلاثة أوصل لنتيجة سادسة ، وتواجد الأرقام الثلاثة معاً أدى لنتيجة سابعة ،
إذن ظهرت أربع طرائق لوجود الرقم 3 بالإضافة لوجود كل عنصر من عناصر الرقم 3 منفرداً ، فكان الرقم 7 هو الحصيلة ، ونقدم مثالاً أكثر واقعية لتوضيح هذا المفهوم :
الألوان الرئيسية هي ثلاثة : الأحمر والأصفر والأزرق ، هناك سبع نتائج أو ألوان تظهر من خلال هذه الألوان ، إما منفردة أو متجمعة : الأحمر ـ الأصفر ـ الأزرق ـ البرتقالي ( أحمر + أصفر ) الأخضر ( أصفر + أزرق ) البنفسجي ( أحمر + أزرق ) ـ النيلي ( أحمر + أصفر + أزرق ) وهذه العملية تعرف في علم الرياضيات بطريقة تكامل الأجزاء ، في الواقع لم يفطن أحد من الرياضيين إلى معنى تكامل الأجزاء أو السر وراء طريقته ، لعل السبب يعود إلى عدم درايتهم بمعاني الأرقام ، ذلك أ، تكامل أجزاء الرقم 3 هو الرقم 7 ، بمعنى أن الرقم 3 يتواجد في سبعة أساليب مختلفة ، وذلك بتغيير دمج المعطيات ، أي ابتكار سبعة أساليب تواجد
من هنا يمكن الاتنتاج أن الثالوث الإلهي ( الأب ـ الإبن ـ الروح القدس ) أثناء تكامل أجزائه ، كون سبع طبقات من الوعي ، كان على الروح التدرك عبرها ، مكتسبة درجات الوعي السبع من كل من هذه الطبقات ، حتى إذا ما وصلت الى الأرض ، تكون قد تكاملت أجزاؤها بالوجود والوعي ، وإذا ما أرادت الروح العودة لخالقها والاتحاد به ، فإن عليها الصعود والارتقاء عبر درجات الوعي السبعة تلك ... حتى تصل للثالوث الإلهي ، فبالرغم أنها وعت الطبقات السبع ـ التجسدات السبع للثالوث نفسه ، إلا أنها يجب أن تتابع عبر الثالوث لتكتسب وجوده الصافي ، وجوده المتسامي فوق كل تجسد وتكامل للتحد به وبوعيه الالهي الأسمى ، حينئذ تعود لخالقها نهائياً
نلاحظ كذلك أن بين الرقم 3 والرقم 7 ثلاثة أرقام أيضاً ، أي أن الثلاثة تكرر نفسها ، أو هي تجسد نفسها وتعكسها لتكتمل بها حتى تصل الى الرقم 7 رمز التكامل والاكتمال
معنى الرقم 4 :
الرقم 4 يمثل الارتكاز أو اكتمال القاعدة المادية ، أي هو التجسد المتكامل الذي تلقى عنصر الزمن ( البعد الرابع ) وبدأ الانطلاق والتحرك ، فبعد الرقم 3 رمز التجسد الروحي والكمال في الكيان الانساني يظهر الرقم 4 الذي سيدخل عنصر الانطلاق والتطور والتقدم للكيان
لقد اكتمل الكيان في الرقم 3 لكنه لم يتحرك أو يتطور أو يتمدد إلا بالرقم 4 ، فالنور حين انعكس عبر المنشور ، تجزأ وانتشر في سبعة إشعاعات ، إذن الرقم 4 هو ما يجعل الانسان يخطو الخطوة الأولى على المسار نحو الهدف ، وإن كان الرقم 3 يمثل المسار المقدس الذي امتد بين الإنسان في الإله والإله في الانسان ، فالرقم 4 يمثل بدء المسير على هذا المسار ، فمن خلاله يبدأ الإنسان بفهم نفسه وإدراك ذاته وحقيقتها ، والرقم 4 يرمز أيضاً إلى المرحلة الرابعة التي مرت بها عملية الخلق ، وهي تواجد الانسان على الأرض بكيان يحوي جميع المقومات والمعطيات التي يمكن أن يحتاجها أثناء مسيرة على تلك الدرب وخلال تواجده على الأرض ، فالمرحلة الثالثة كانت مرحلة نقل ما في المخيلة إلى الواقع المحسوس ، بذلك انتقل الانسان من وحود بالوقوة إلى وجود بالفعل ، لكن هذا لا يعني أن الانسان قد استهل درب الوعي ، فهو ما زال يفتقر إلى عنصر الوعي أو عنصر الارتكاز ، أي سبل تجميع المعطيات لتكوين نظام الرقم 7 ، فالمرحلة الثالثة كانت مرحلة نقل ما في المخيلة إلى الواقع المحسوس ، بذلك انتقل الانسان من وجود بالقوة إلى وجود بالفعل ، لكن هذا لا يعني ان الانسان قد استهل درب الوعي ، فهو ما زال يفتقر الى عنصر الوعي أو الارتكاز ، اي سبع المعظيات لتكوين الرقم 7 ، ومع حصول الانسان على العنصر الرابع انطلق في سبعة إشعاعات ، أو هي الروح انطلقت في سبعة إشعاعات لتكون طبقات الوعي السبع ـ الطبقات التي عبرها الانسان ليتجسد على الأرض
في هذه المرحلة بالذات صار كيان الانسان مرتكزاً على الرقم 7 بالرغم من أنه ما زال في المرحلة الرابعة فقط ، لأن الرقم 3 كان قد تحول الى الرقم 7 مباشرة ، بينما بقية الارقام ما بين الثلاثة والسبعة ليست سوى انعكاس للثلاثة الأولى
الرقم 4 يرمز أيضاً إلى بداية الارتقاء ، فهو يمثل القاعدة المربعة للهرم الذي هو رمز الرقم 7 ، من هنا نستنتج أنه متى اجتمع الرقم 3 مع الرقم 4 ، انبثق الرقم 7 ، والمثال لذلك هو الهرم ، فالقاعدة هي مربعة ـ رمزها 4 ، بينما جسم الهرم عبارة عن مجموعة مثلثات رمزها الرقم 3 ، أما الهرم ككل فيمثله الرقم 7 رمز التكامل
والرقم 4 وجود في الكيان البشري أيضاً ، عبر العقل أو الوعي ، فبعد الثلاثة أو الثالوث الالهي ظهر العقل او الوعي الذي يمثله الرقم 4 ، وهذا العنصر بالذات هو الطاقة التي تجمع بين الموجب والسالب أو بين الذات العليا والذات الدنيا في الانسان ، فهو المرآة التي ينعكس فيها الثالوث الأسمى ليظهر الثالوث الأدنى في النفس البشرية ، فينبثق الرقم 7 إلى الوجود ، وإذا كان الثالوث الأسمى ( أب ـ إبن ـ روح القدس ) يستقر فوق طبقة العقل ، فالثالوث الأدنى ( مشاعر ـ حياة ـ وجود ) يستقر تحت طبقة العقل ، ولما كان الرقم 4 رمز الارتكاز والتكامل المادي ، فقد ظهر هذا الرقم في الطبيعة ، كونها تجسد المادة ، فعناصر الطبيعة أربعة ، والفصول أربعة ، والأخلاط الجسدية أربعة ...الخ
أما لماذا يرمز الرقم 4 للوعي والعقل ، فلأن الثالوث الأدنى حين يرى انعكاسه على مرآة الوعي يدرك النواقص في نفسه فيسعى لإكمالها ، أي أن الثالوث الأدنى اكتسب عنصراً جديداً هو الوعي الذي سيوصله إلى التكامل ، ومن هذا المنطلق كان الرقم 4 رمز الوعي والتكامل ، وطبقة وعي الانسان هي الطبقة الرابعة نسبة الى بقية طبقات الوعي ، فالرمز 4 هو رمز انطلاقة الوجود الأرضي على مسار الوعي ، وهو الانسان الذي يستهل المسير على درب الكمال ، لكن الرقم 4 يعتبر الرقم الخامس ابتداء من الصفر ، لذا فهو يحوي الرقم 5 بالقوة ، وهو يترقب الفرصة ليخرج للرقم 5 من القوة للفعل فيكتمل به ، من هنا كان لا بد للرقم 4 أن يكمل نفسه بنفسه ويسعى للكمال بأقصى سرعة شاقاً طريقه نحو الرقم 7 رمز التكامل ، أما كيف له أن يكمل نفسه عبر الرقمين 5 و6 ، فذلك يتم من خلال إظهار إنعكاس الثالوث الأسمى على مرآة الوعي ، وهذا ما حصل ، فقد سعى لإظهار انعكاس الرقم 3 ـ روح القدس ـ أولاً فانبثق الرقم 5 رمز المشاعر والآلام ، وسعى ثانية لاظهار انعكاس الرقم 2 ـ الإبن ـ على مرآة الوعي كذلك فانبثق الرقم 6 الى الوجود ـ رمز الحياة
أما المرحلة الثالثة والأخيرة فكانت اظهار انعكاس الرقم 1 أو الوحدة مع الأب على مرآة الوعي ليولد الرقم 7 ، أي الجسد المادي أو الوجود ، بلك كانت المرحلة النهائية التي وصلت بالثالوث لدرجة التكامل ، لماذا يلعب الرقم 4 دور مرآة الوعي ؟؟ السبب يكمن في كون العناصر أو الأقانيم الثلاثة التي كونت الثالوث الالهي قد باشرت بالاندماج والاتحاد ببعضها ، فعندما التقى العنصر الأول مع العنصر الثاني نشأ نوع من التقارب أدى لمقارنة بين العنصرين ، بعبارة أخرى قام العنصر الأول بمقارنة بين ما تحويه نفسه وما يحويه العنصر الثاني ، هذه المقارنة أدت إلى الوعي ، وعي النواقص والزوائد ، هذا الوعي تكرر أربع مرات ، الأولى حين اجتمع العنصران الأول والثاني ، والمرة الثانية بعد اجتماع العنصران الثاني والثالث ، والمرة الثالثة مع اجتماع الأول والثالث ، والمرة الأخيرة بعد اجتماع الثلاثة معاً مقارنين أنفسهم مع الصفر ، من هنا كان الرقم 4 يمثل الوعي أو المرآة التي يرى فيها الانسان انعكاسه ويستشف النواقص التي تحويها نفسه ، فيعي وجوب اكتساب ما يكمل النواقص وما يوعي الغافل ويقرب الانعكاس من الحقيقة
معنى الرقم 5 :
يمثل الرقم 5 المشاعر والآلام ، ويرمز للمشاعر لأنه انعكاس نفس الله أو الروح القدس على مرآة الوعي ، إذ أن روح القدس تمثل المشاعر الالهية فيما انعكاسها هو المشاعر الانسانية ، أما لماذا يمثل الرقم 5 الآلام ، فلأنه بعد مرحلة الانعكاس مباشرة ينشأ نوع من الآلام ـ آلام رؤية الجهل والنواقص ومعاناة لمعرفة الحقائق البعيدة عن الذات وإدراكها
حين يرى الثالوث الأسمى انعكاسه في مرآة الوعي ، ويرى أن وجوده اتخذ بعداً جديداً أو شكلاً جديداً من خلال الانعكاس الذي أفقده الكثير من الحقيقة والوضوح والحياة والابتعاد عن الواقع ، عندها لا بد لمشاعر الألم أن تتحرك ، لكنها آلام الشوق ومعاناة السعي للعودة إلى الوحدة والحقيقة دون انعكاس ، وعبر مسيرة الآلام هذه باشرت الخليقة التقدم على درب الوحدة بحثاً عن الحقيقة ، فالرقم 4 يمثل بداية المسيرة بينما الرقم 5 يمثل الآلام وعناء المسيرة ومعاناة البحث عن الحقائق التي تاهت بين الانعكاسات
ويرمز الرقم 5 الى الانسان أيضاً ، لأن الانسان يمثل انعكاس الاله على الأرض ، لا بل هو درب الآلام والمعاناة التي رسمها الاله بنفسه ليعبرها عبر الانسان ، فالرقم 5 هو رقم الآلام الأرضية ، هو الانسان الذي يعمل على تطهير النفس من الآثام وتخليصها من النواقص ومن ثم الصعود بها الى الكمال ، فالثالوث الأسمى حين انعكس في الثالوث الأدنى ونظر في انعكاسه ورأى النواقص اختبرت شعور الألم ، لكنه في الوقت نفسه سعى لاكمال هذه النواقص ، وهذا ما لا يتم إلا بالألم وصقل النفس ، بالألم المطهر للنفس ، وفي غضون ذلك يرتقي الانسان على درجات الكمال ،
نستنتج من هذا أن الرقم 5 هو رمز الانسان ككل ،



وهو التقدم في المسير على درب الوعي ،


بل يعتبر المرحلة ما قبل الأخيرة من مراحل التقدم على تلك الدرب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://masterneet.0wn0.com
 
علم الأرقام والأعداد .... تاريخ وماهية علم الأرقام ...الجزء الرابع والاخير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» علم الأرقام والأعداد .... تاريخ وماهية علم الأرقام ...الجزء الثاني
» علم الأرقام والأعداد .. تاريخ وماهية علم الأرقام ...الجزء الأول
» علم الأرقام والأعداد .... تاريخ وماهية علم الأرقام ...الجزء اثالث
» تاريخ الاناضول Date of Anatolia
»  ارقام الحظ تاريخ ميلادك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ماستر نت  :: ماستر المال و الأعمال :: الربح من الانترنت :: الربح من ادسنس Google AdSense-
انتقل الى: