قال الإمام ابن القيم – رحمه الله - :
" أجمعوا على أن التوفيق ألا يكلك الله إلى نفسك ,



وأن الخذلان هو أن يُخلي بينك وبين نفسك ,

فإذا كان كل خير فأصله التوفيق ,

وهو بيد الله لا بيد العبد ,

فمفتاحه الدعاء والافتقار ,

وصدق اللجإ والرغبة والرهبة إليه ,
فمتى أعطي العبد هذا المفتاح ,
فقد أراد الله أن يفتح له ,

ومتى أضله عن المفتاح ,
بقي باب الخير مُرتجا دونه " .
.................................................. ......
من أقوال الفضيل بن عياض

المؤمن يغبط ولا يحسد،والغبطة من الإيمان، والحسد من النفاق..’’


من أحب أن يُذكر لم يذكر، ومن كره أن يُذكر ذُكر ..’’


من خاف الله لم يضره أحد، ومن خاف غير الله لم ينفعه أحد..’

بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله،

وبقدر ما يعظم عندك يصغر عند الله ..’’
.................................................. .................
من أقوال الحسن البصري



ما نظرت ببصري ولا نطقت اني ولا بطشت بيدي ولا نهضت على قدمي حتى أنظر أعلى طاعة أو على معصية ؟
فإن كانت طاعته تقدمت ، وإن كانت معصية تأخرت.



ابن آدم : إن الإيمان ليس بالتحلي ولا بالتمني ،
ولكنه بما وقر في القلب وصدقته الأعمال .




من نافسك في دينك فنافسه ،
ومن نافسك في دنياك فألقها في نحره
.................................................. ..............
من أقوال عمر بن عبد العزيز

ما قرن شيء إلى شيء أفضل من حلم إلى علم .



من جعل دينه عرضة للخصومات أكثر التنقل .



لا ينفع القلب إلا ما خرج من القلب .



بؤساً لمن كان بطنـــه أكبر همـــه .



أفضل العبادة أداء الفرائض واجتنباب المحارم.



أصلحوا سرائركم تصلح لكم علانيتكم .



أصلحوا آخرتكم تصلح لكم دنياكم .
.................................................. ...........